ثروت كتبي
06-17-2011, 07:51 PM
لعبة الخارطة .. الألعاب الشعبية الفلسطينية
جنس اللاعبين : يمارسها الذكور .
هدف اللعبة : التسلية وتنمية روح الفريق الواحد .
المكان : تلعب في الخلاء الواسع أو ساحة عامة ، وهي أكثر شيوعاً في القرية .
الزمان: ما بين الظهر والعصر أو في الصباح.
شخوص اللعبة: أعمار المشتركين: من 10-15 سنة.
وعددهم: 10 فتيان فما فوق.
لوازم اللعبة : لا تحتاج إلى تكاليف ، يقوم الأطفال برسم خارطة على الأرض ، وتوضيح الأماكن عيها ، وساحة عامة حيث يتوزع الأطفال إلى فريقين ، كل فريق خمسة أو أكثر .
كيفية تعلمها: الملاحظة، والقدرة، والممارسة.
إجراءات تنفيذها ( خطواتها ) وقواعدها :
1. تجري القرعة على تحددي الفريق الذي سيبدأ باللعبة ويختبئ .
2. يرسم أعضاء الفريق الأول الخارطة ، ويحددون فيها أماكن اختبائهم ، ويضعون حارساً لحراسة الخارطة من التغيير .
3. يقوم أعضاء الفريق الثاني بالبحث عن أعضاء الفريق الأول بتتبع الخطوط المكونة للخارطة ، لمعرفة أعضاء الفريق المختبئ ، وبذلك يسجلون نقطة لصالحهم ، أما إذا لم تتم معرفتهم جميعاً فإنهم يخسرون .
إذا تمت معرفة أعضاء الفريق الأول، فأن أعضاء الفريق الثاني يحلون مكانهم.
الفائدة والقيمة التربوية للعبة الخارطة
1. من الفوائد التربوية تكوين وتنمية شخصية الأطفال .
2. وفوائد عقلية : مثلا إدراك المجهول من المعلوم وإنماء مهارات حل المشكلات ، وتكوين التفكير الاستدلالي ، وتنمية مهارات الملاحظة ، واليقظة ، والانتباه ، والدقة .
3. ومن ناحية اجتماعية ووجدانية : تساعد في تشكيل الذات والتعاون مع الآخرين ، والعمل بروح الفريق ، وقبول فكرة القائد أو التابع ، والالتزام بالنظام .
4. تقوي حواس الإنسان مثل السمع والبصر ، وتساعد على رسم الخرائط ، وتنمية الحركات كالركض والقرفصاء .
5. تنمي التخيل عند الأشخاص ، وتحديد المواضع بدقة في ذاكرته ، كما تساعد على اكتشاف أعضاء الفريق الآخر .
المرجع
الدلالة التربوية للألعاب الشعبية الفلكلورية في فلسطين - دراسة وصفية تحليلية ميدانية
إعداد
د. إدريس محمد صقر جرادات - مركز السنابل للدراسات والتراث الشعبي- سعير ، بتصرف
جنس اللاعبين : يمارسها الذكور .
هدف اللعبة : التسلية وتنمية روح الفريق الواحد .
المكان : تلعب في الخلاء الواسع أو ساحة عامة ، وهي أكثر شيوعاً في القرية .
الزمان: ما بين الظهر والعصر أو في الصباح.
شخوص اللعبة: أعمار المشتركين: من 10-15 سنة.
وعددهم: 10 فتيان فما فوق.
لوازم اللعبة : لا تحتاج إلى تكاليف ، يقوم الأطفال برسم خارطة على الأرض ، وتوضيح الأماكن عيها ، وساحة عامة حيث يتوزع الأطفال إلى فريقين ، كل فريق خمسة أو أكثر .
كيفية تعلمها: الملاحظة، والقدرة، والممارسة.
إجراءات تنفيذها ( خطواتها ) وقواعدها :
1. تجري القرعة على تحددي الفريق الذي سيبدأ باللعبة ويختبئ .
2. يرسم أعضاء الفريق الأول الخارطة ، ويحددون فيها أماكن اختبائهم ، ويضعون حارساً لحراسة الخارطة من التغيير .
3. يقوم أعضاء الفريق الثاني بالبحث عن أعضاء الفريق الأول بتتبع الخطوط المكونة للخارطة ، لمعرفة أعضاء الفريق المختبئ ، وبذلك يسجلون نقطة لصالحهم ، أما إذا لم تتم معرفتهم جميعاً فإنهم يخسرون .
إذا تمت معرفة أعضاء الفريق الأول، فأن أعضاء الفريق الثاني يحلون مكانهم.
الفائدة والقيمة التربوية للعبة الخارطة
1. من الفوائد التربوية تكوين وتنمية شخصية الأطفال .
2. وفوائد عقلية : مثلا إدراك المجهول من المعلوم وإنماء مهارات حل المشكلات ، وتكوين التفكير الاستدلالي ، وتنمية مهارات الملاحظة ، واليقظة ، والانتباه ، والدقة .
3. ومن ناحية اجتماعية ووجدانية : تساعد في تشكيل الذات والتعاون مع الآخرين ، والعمل بروح الفريق ، وقبول فكرة القائد أو التابع ، والالتزام بالنظام .
4. تقوي حواس الإنسان مثل السمع والبصر ، وتساعد على رسم الخرائط ، وتنمية الحركات كالركض والقرفصاء .
5. تنمي التخيل عند الأشخاص ، وتحديد المواضع بدقة في ذاكرته ، كما تساعد على اكتشاف أعضاء الفريق الآخر .
المرجع
الدلالة التربوية للألعاب الشعبية الفلكلورية في فلسطين - دراسة وصفية تحليلية ميدانية
إعداد
د. إدريس محمد صقر جرادات - مركز السنابل للدراسات والتراث الشعبي- سعير ، بتصرف