فراس كتبي
01-24-2011, 10:59 PM
باكورة
باكورة ، جمعه بواكير ، وبعضهم يقولون باكور
قال ابن مسعر القحطاني :
باكورتي مهيب مثل البواكير *** متبصر حنا يها مالها أمثال
قطعتها من روضة أم العصافير *** من سدرة كل بغاها ولا احتال
وقال مويضي البرازية :
حتيش لو حطيت فتخه وباكور *** مع جوخة تكسي قطاة العبيه
وقال عبدالله اللوح :
أديبات على هز المطارق والبواكير *** خواطرهم عليهن بالمخافه مستريحه
باكورة : عصى رأسها محني على هيئة هلال قدر قبضة اليد ، تكون من خيزران ومن عصي السدر ومن غير ذلك ، وأهميتها في جمال حنوتها واستقامتها ، كانوا يحملونها للزينة ولسوق الإبل وغيرها من الماشية ، وتستعمل أيضا للمضارية ، في الدفاع عن النفس .
غير أن الشهرة لباكورة الخيزران ، كما في نصوص الشعر ن فهي تستعمل لسوق المطايا والزينة في يد حاملها ، وكذلك كسلاح ، ويأتي بعدها بالشهرة الباكورة التي تتخذ من عصى السدر – كما جاء ذلك شعر ابن مسعر القحطاني – ويقول عبدالله بن حماد بن جبرين من أهل القويعية :
أنا بادي في راس مبري *** عذاب المشقى يوم يرقاه
ومنها :
يسوق المطيه عود سدر *** إلى ما لقينا خيزراناه
وهو بذلك يشير على باكورة الخيزران وباكورة السدر .
من جيد ما قيل في الباكورة
قال أحدهم :
صاحبي لولاك ما شلت باكوره *** كان يزيني مع الناس مشعابي
وقال حمد بن ناجي المطيري :
حالوا عليها ناقلين البواكير *** على ظهور معالجات الاعنه
وقال علي العبد الرحمن أبو ماجد :
خايف من ليلة تطبق عليك الغاره *** وأنت لابيدك سلاح ولامعك باكوره
وقال آخر ، رواية محمد بن حريميس الحصان :
ياراكب من فوق ست خفاف *** مربعات بين أبانات والنير
إن حركوهن طقهن اختلاف *** عصي أهلهن لينات البواكير .
المرجع
معجم التراث - السلاح ، سعد بن عبدالله الجنيدل
باكورة ، جمعه بواكير ، وبعضهم يقولون باكور
قال ابن مسعر القحطاني :
باكورتي مهيب مثل البواكير *** متبصر حنا يها مالها أمثال
قطعتها من روضة أم العصافير *** من سدرة كل بغاها ولا احتال
وقال مويضي البرازية :
حتيش لو حطيت فتخه وباكور *** مع جوخة تكسي قطاة العبيه
وقال عبدالله اللوح :
أديبات على هز المطارق والبواكير *** خواطرهم عليهن بالمخافه مستريحه
باكورة : عصى رأسها محني على هيئة هلال قدر قبضة اليد ، تكون من خيزران ومن عصي السدر ومن غير ذلك ، وأهميتها في جمال حنوتها واستقامتها ، كانوا يحملونها للزينة ولسوق الإبل وغيرها من الماشية ، وتستعمل أيضا للمضارية ، في الدفاع عن النفس .
غير أن الشهرة لباكورة الخيزران ، كما في نصوص الشعر ن فهي تستعمل لسوق المطايا والزينة في يد حاملها ، وكذلك كسلاح ، ويأتي بعدها بالشهرة الباكورة التي تتخذ من عصى السدر – كما جاء ذلك شعر ابن مسعر القحطاني – ويقول عبدالله بن حماد بن جبرين من أهل القويعية :
أنا بادي في راس مبري *** عذاب المشقى يوم يرقاه
ومنها :
يسوق المطيه عود سدر *** إلى ما لقينا خيزراناه
وهو بذلك يشير على باكورة الخيزران وباكورة السدر .
من جيد ما قيل في الباكورة
قال أحدهم :
صاحبي لولاك ما شلت باكوره *** كان يزيني مع الناس مشعابي
وقال حمد بن ناجي المطيري :
حالوا عليها ناقلين البواكير *** على ظهور معالجات الاعنه
وقال علي العبد الرحمن أبو ماجد :
خايف من ليلة تطبق عليك الغاره *** وأنت لابيدك سلاح ولامعك باكوره
وقال آخر ، رواية محمد بن حريميس الحصان :
ياراكب من فوق ست خفاف *** مربعات بين أبانات والنير
إن حركوهن طقهن اختلاف *** عصي أهلهن لينات البواكير .
المرجع
معجم التراث - السلاح ، سعد بن عبدالله الجنيدل