محمد الحسيني
08-02-2014, 03:42 PM
http://fashion.fsaten.com/images/imgcache/2011/10/145.gif" alt=""/>
باقة ورد للجميع
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
معاً في هذا المنتدى نحو جيل جديد محترف بعلوم المسكوكات بإذن الله تعالى وتوفيقه
أشعل شمعة علمية لإخوانك وأخواتك أفضل من الجلوس بالظلام وعدم الكتابة بتاتاً
الموضوع
رد ونقاش مع الأخ الأستاذ الصديق والعزيز -محمد بن عمر نتو - سلمه الله
أولاً - شاهدوا كلام أخونا وعزيزنا الفاضل الأستاذ - محمد نتو - سلمه الله
بما تحدث به في ذلك الصحيفة المنشورة
وائل إسلام - جدة - صحيفة المدينة
الخميس 06/06/2013
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/367564.jpeg (http://www.al-madina.com/files/imagecache/normalalmadina/367564.jpeg)
أشهر الهواة
ويعتبر حسان حلبي، أحد أشهر هواة جمع العملات في المنطقة العربية، حيث يمتلك مجموعة كاملة من نماذج وإصدارات العملات السعودية المعدنية منها والورقية تصنف على أنها الأقوى في العالم، وتشمل العملات منذ بداية تأسيس الدولة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله.
ويقول حلبي ان عشقه للعملات السعودية منذ بداياته، جعله متخصصا في تاريخها حسب وصفه، ويمتلك اليوم الإصدارات الكاملة لها بأعلى درجات الجودة إذ تصنف كامل مجموعته على أنها (UNC BMG 66) وهو أعلى تصنيف عالمي في العملات، وهو ما يعني أنها لم تتداول نهائيا في السوق، ولا تقتصر مجموعته السعودية على العملات فقط، بل تحوي كامل النماذج الخاصة للعملات ما قبل الطباعة، وهناك اثنان منها يفخر بأنه الوحيد في العالم الذي يملكها، وهي مائة ريال فضة من عهد الملك عبدالعزيز، صممت العام 1371هـ، وسبقت أول عملة صدرت في العام 1372هـ، ورفض بيعها مقابل مائة ألف دولار دفعها هاو أمريكي. وكما يقول فإن هذه العملة والتي صممتها شركة- دلا رو- العالمية والتي تصمم غالبية عملات دول العالم لم تر النور ولم يتم الموافقة عليها لسببين؛ الأول هو تحفظ من الناحية الشرعية لاحتوائها على صورة لخيول، والسبب الثاني أن قيمتها كورقة كانت عالية جدا وهو الأمر الذي كان سيجعلها لن تحظى بقبول الناس.
وكذلك يمتلك تصميم عملة ورقية من فئة ريالين كانت ستطرح في عهد الملك فيصل رحمه الله كعملة تذكارية بمناسبة قمة عربية إسلامية طارئة ولم يتم إصدارها لوجود أخطاء طباعية في تصميمها،
وتم شراء التصميمين السابقين النادرين من قبل أحد أكبر الهواة في المنطقة والذي اشتراه من مزاد «سبنك اللندني» والذي يعد الأكبر والأهم في العالم.
ويخطط حلبي حاليا لتكوين مجموعتين كاملة من العملات الإيرانية والمالديفية، إلا أنه وكما جرت عادته يجري الدراسات قبل البدء من خلال القراءة، وهو أمر مهم جدا كما يقول لمعرفة تكاليف الحصول على فئات القطع النقدية لكامل المجموعة في حالة –UNC-، كي يتخذ قرار البدء أو الانسحاب قبل الانطلاق وعدم القدرة لاحقا على إكمال المجموعة.
ويشير حلبي إلى وجود عدد كبير من هواة جمع العملات بالمملكة يفتقدون للدعم والتثقيف والتنظيم لعدم وجود أي جهة تقوم بهذه المهمة، ويرى أن إنشاء متحف خاص للعملات في المملكة مطلب ضروري، لتثقيف الناس عن كيفية بداية سك العملات عبر التاريخ، وخصوصا في عهد الدولة السعودية.
وسيلة دعاية
من جانبه يقول هاوي جمع العملات محمد نتو انه بدأ الهواية منذ ثلاثين عاما، وأن عملية تصنيفها والانتقاء في تجميعها تطورت لديه مع مرور السنين واكتساب الخبرة، ويعتقد أن هذه الهواية تكسب محبيها ثقافة واطلاعا بتاريخ وحضارات الأمم السابقة، ما قبل الإسلام وبعده خلال دوله المختلفة بداية بالرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين مرورا بالدول الأموية والعباسية وغيرهما، ويعدها وسيلة توثيق مهمة لتاريخ الحكام والدول لأن أسماءهم وتواريخ حكمهم مكتوبة عليها.
ويوضح نتو أن هاوي جمع العملات المحترف يجب أن تكون لديه خلفية كبيرة بجميع العملات تتيح له معرفة وخبرة قراءة العملة وتقييم معدنها وأصالته من عدمه، فقراءة العملة ومعرفة تواريخ الدولة التي تنتمي إليها تعطي الهاوي صورة واضحة عن مدى ندرتها وهو العامل الأهم في تقييم العملة.
ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك،
أما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال، ويضيف
أن الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين من بعده كانوا يتداولون الدراهم الساسانية وبعض الدنانير البيزنطية، فلم يفكروا بسك العملة لأن سياستهم لم تكن دعائية وإنما كانوا يهتمون فقط بنشر الإسلام كأولوية، أما النقود فلم تكن تمثل لهم إلا وسيلة للتجارة فقط.
............................................
أولا ً
لا بد بأن يتسع صدره لنا أخي الكريم محمد نتو لاسيما تعتبر هذه العلوم ونشرها ليس ملكنا بل هي ملك الأجيال القادمة أن شاء فلا بد من عدم المجاملات حيال الرد والتصحيح وانا اتقبل اي رد علمي خاص بجميع مواضيعي أن كان يراها البعض قد يكون بها خطأ لا قدر الله وقلوبنا مفتوحة للجميع وبصدر رحب لاي نقاش علمي موزون محفوف بالحب والإحترام المتبادل بيننا
واما الرد حيال ما قد كتبه اخونا محمد نتو سلمه الله
لقد قال ما يلي
أولاً
ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك،
الجواب
والصحيح منه ان يعرف الهواة بان ذلك الدينار كان تذكارياً اي صلة وليس صرفاً
والسبب بوجود دينار اموي صرف غير نادر بنفس العام 105 للهجرة حتى لا يلتبس الامر علا البعض لا قدر الله وهذا هو المقصود من ردنا
فربما وقعت منه سهواً مشكوراً فهوا يعتبر باحث رائع حقاً
...................
ثانياً
أما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال،
الجواب
وكان يجب أن يقول ديناراً اسلامياً صرفاً وليس معرباً
والسبب بوجود دينار معرب ايضاً ومؤرخ بعام 77 للهجرة لعبدالملك
حتى بفصل بين قيمة تلك الدينارين بالقيمة الشرائية وحتى لا يلتبس الامر علا البعض
هذا هو المقصود من ردي
تكملة
باقة ورد للجميع
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
معاً في هذا المنتدى نحو جيل جديد محترف بعلوم المسكوكات بإذن الله تعالى وتوفيقه
أشعل شمعة علمية لإخوانك وأخواتك أفضل من الجلوس بالظلام وعدم الكتابة بتاتاً
الموضوع
رد ونقاش مع الأخ الأستاذ الصديق والعزيز -محمد بن عمر نتو - سلمه الله
أولاً - شاهدوا كلام أخونا وعزيزنا الفاضل الأستاذ - محمد نتو - سلمه الله
بما تحدث به في ذلك الصحيفة المنشورة
وائل إسلام - جدة - صحيفة المدينة
الخميس 06/06/2013
http://www.al-madina.com/files/imagecache/node_photo/367564.jpeg (http://www.al-madina.com/files/imagecache/normalalmadina/367564.jpeg)
أشهر الهواة
ويعتبر حسان حلبي، أحد أشهر هواة جمع العملات في المنطقة العربية، حيث يمتلك مجموعة كاملة من نماذج وإصدارات العملات السعودية المعدنية منها والورقية تصنف على أنها الأقوى في العالم، وتشمل العملات منذ بداية تأسيس الدولة على يد الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وحتى يومنا هذا في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله.
ويقول حلبي ان عشقه للعملات السعودية منذ بداياته، جعله متخصصا في تاريخها حسب وصفه، ويمتلك اليوم الإصدارات الكاملة لها بأعلى درجات الجودة إذ تصنف كامل مجموعته على أنها (UNC BMG 66) وهو أعلى تصنيف عالمي في العملات، وهو ما يعني أنها لم تتداول نهائيا في السوق، ولا تقتصر مجموعته السعودية على العملات فقط، بل تحوي كامل النماذج الخاصة للعملات ما قبل الطباعة، وهناك اثنان منها يفخر بأنه الوحيد في العالم الذي يملكها، وهي مائة ريال فضة من عهد الملك عبدالعزيز، صممت العام 1371هـ، وسبقت أول عملة صدرت في العام 1372هـ، ورفض بيعها مقابل مائة ألف دولار دفعها هاو أمريكي. وكما يقول فإن هذه العملة والتي صممتها شركة- دلا رو- العالمية والتي تصمم غالبية عملات دول العالم لم تر النور ولم يتم الموافقة عليها لسببين؛ الأول هو تحفظ من الناحية الشرعية لاحتوائها على صورة لخيول، والسبب الثاني أن قيمتها كورقة كانت عالية جدا وهو الأمر الذي كان سيجعلها لن تحظى بقبول الناس.
وكذلك يمتلك تصميم عملة ورقية من فئة ريالين كانت ستطرح في عهد الملك فيصل رحمه الله كعملة تذكارية بمناسبة قمة عربية إسلامية طارئة ولم يتم إصدارها لوجود أخطاء طباعية في تصميمها،
وتم شراء التصميمين السابقين النادرين من قبل أحد أكبر الهواة في المنطقة والذي اشتراه من مزاد «سبنك اللندني» والذي يعد الأكبر والأهم في العالم.
ويخطط حلبي حاليا لتكوين مجموعتين كاملة من العملات الإيرانية والمالديفية، إلا أنه وكما جرت عادته يجري الدراسات قبل البدء من خلال القراءة، وهو أمر مهم جدا كما يقول لمعرفة تكاليف الحصول على فئات القطع النقدية لكامل المجموعة في حالة –UNC-، كي يتخذ قرار البدء أو الانسحاب قبل الانطلاق وعدم القدرة لاحقا على إكمال المجموعة.
ويشير حلبي إلى وجود عدد كبير من هواة جمع العملات بالمملكة يفتقدون للدعم والتثقيف والتنظيم لعدم وجود أي جهة تقوم بهذه المهمة، ويرى أن إنشاء متحف خاص للعملات في المملكة مطلب ضروري، لتثقيف الناس عن كيفية بداية سك العملات عبر التاريخ، وخصوصا في عهد الدولة السعودية.
وسيلة دعاية
من جانبه يقول هاوي جمع العملات محمد نتو انه بدأ الهواية منذ ثلاثين عاما، وأن عملية تصنيفها والانتقاء في تجميعها تطورت لديه مع مرور السنين واكتساب الخبرة، ويعتقد أن هذه الهواية تكسب محبيها ثقافة واطلاعا بتاريخ وحضارات الأمم السابقة، ما قبل الإسلام وبعده خلال دوله المختلفة بداية بالرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين مرورا بالدول الأموية والعباسية وغيرهما، ويعدها وسيلة توثيق مهمة لتاريخ الحكام والدول لأن أسماءهم وتواريخ حكمهم مكتوبة عليها.
ويوضح نتو أن هاوي جمع العملات المحترف يجب أن تكون لديه خلفية كبيرة بجميع العملات تتيح له معرفة وخبرة قراءة العملة وتقييم معدنها وأصالته من عدمه، فقراءة العملة ومعرفة تواريخ الدولة التي تنتمي إليها تعطي الهاوي صورة واضحة عن مدى ندرتها وهو العامل الأهم في تقييم العملة.
ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك،
أما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال، ويضيف
أن الرسول صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين من بعده كانوا يتداولون الدراهم الساسانية وبعض الدنانير البيزنطية، فلم يفكروا بسك العملة لأن سياستهم لم تكن دعائية وإنما كانوا يهتمون فقط بنشر الإسلام كأولوية، أما النقود فلم تكن تمثل لهم إلا وسيلة للتجارة فقط.
............................................
أولا ً
لا بد بأن يتسع صدره لنا أخي الكريم محمد نتو لاسيما تعتبر هذه العلوم ونشرها ليس ملكنا بل هي ملك الأجيال القادمة أن شاء فلا بد من عدم المجاملات حيال الرد والتصحيح وانا اتقبل اي رد علمي خاص بجميع مواضيعي أن كان يراها البعض قد يكون بها خطأ لا قدر الله وقلوبنا مفتوحة للجميع وبصدر رحب لاي نقاش علمي موزون محفوف بالحب والإحترام المتبادل بيننا
واما الرد حيال ما قد كتبه اخونا محمد نتو سلمه الله
لقد قال ما يلي
أولاً
ويقول نتو ان أكثر العملات ندرة وأهمها العملات الإسلامية هو دينار صك في العام الهجري مائة وخمسة في عهد الخليفة الأموي هشام بن عبدالملك،
الجواب
والصحيح منه ان يعرف الهواة بان ذلك الدينار كان تذكارياً اي صلة وليس صرفاً
والسبب بوجود دينار اموي صرف غير نادر بنفس العام 105 للهجرة حتى لا يلتبس الامر علا البعض لا قدر الله وهذا هو المقصود من ردنا
فربما وقعت منه سهواً مشكوراً فهوا يعتبر باحث رائع حقاً
...................
ثانياً
أما أقدم قطعة إسلامية موجودة في العالم فهي الدينار الإسلامي الأموي المسكوك في سنة 77هـ في عهد الخليفة عبدالملك بن مروان، وبيع واحدا في لندن مؤخرا بما يعادل 2 مليون ريال،
الجواب
وكان يجب أن يقول ديناراً اسلامياً صرفاً وليس معرباً
والسبب بوجود دينار معرب ايضاً ومؤرخ بعام 77 للهجرة لعبدالملك
حتى بفصل بين قيمة تلك الدينارين بالقيمة الشرائية وحتى لا يلتبس الامر علا البعض
هذا هو المقصود من ردي
تكملة