تسنيم كتبي
02-09-2011, 08:05 PM
قلقلة
قلقلة ، جمعها قلاقل
قال عثمان بن منيع :
العيش من دونه صخاف المجاري *** ومن دونه الصعلول يردي نصيبه
وقلاقل تشدي أنياب الضواري *** ومحاوله منهم علينا تعيبه
قلقلة : عود صغير ، رأسه مدحرج يركب مع مجموعة في لهاة الجمجمة في الباب ، وعند صك المجرى يسقط في ثقب فيها ، كل قلقلة في ثقب فيصبح المدر مقفلاً ، لا يفتحه إلا مفتاحه الذي يرفعها ، فترفع في اللهاة ، فعند ذلك ينفتح الباب ، واسمها مأخوذ من حركتها وتقلقلها هبوطاً وارتفاعاً من حركة المفتاح ، وهو من أصل فصيح .
في اللسان : قلقل الشيء قلقلة وقلقالاً وقلقالاً فتقلقل ، أي حركه ، فتحرك واضطرب .
وقال الليث : القلقلة والتقلقل : قلة الثبوت في المكان ، والمسامار السلس يتقلقل في مكانه إذا قلق .
والقلقلة شدة اضطراب الشيء وتحركه .
قلت : وقلاقل المجرى كثيرة التحركات عند فتح الباب وعند قفله أثناء ارتفاعها ونزولها ، وكلها حرك الباب لأي غرض .
المرجع
سعد بن عبد الله بن جنيدل ، كتاب بيت السكن
قلقلة ، جمعها قلاقل
قال عثمان بن منيع :
العيش من دونه صخاف المجاري *** ومن دونه الصعلول يردي نصيبه
وقلاقل تشدي أنياب الضواري *** ومحاوله منهم علينا تعيبه
قلقلة : عود صغير ، رأسه مدحرج يركب مع مجموعة في لهاة الجمجمة في الباب ، وعند صك المجرى يسقط في ثقب فيها ، كل قلقلة في ثقب فيصبح المدر مقفلاً ، لا يفتحه إلا مفتاحه الذي يرفعها ، فترفع في اللهاة ، فعند ذلك ينفتح الباب ، واسمها مأخوذ من حركتها وتقلقلها هبوطاً وارتفاعاً من حركة المفتاح ، وهو من أصل فصيح .
في اللسان : قلقل الشيء قلقلة وقلقالاً وقلقالاً فتقلقل ، أي حركه ، فتحرك واضطرب .
وقال الليث : القلقلة والتقلقل : قلة الثبوت في المكان ، والمسامار السلس يتقلقل في مكانه إذا قلق .
والقلقلة شدة اضطراب الشيء وتحركه .
قلت : وقلاقل المجرى كثيرة التحركات عند فتح الباب وعند قفله أثناء ارتفاعها ونزولها ، وكلها حرك الباب لأي غرض .
المرجع
سعد بن عبد الله بن جنيدل ، كتاب بيت السكن