ريمة مطهر
01-06-2013, 06:56 PM
من عُرِفَت باسمها من التابعيات المحدثات
( 4 ) أُمَـيَّة بنت عبدالله
وقيل أُمَيْنة([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn1)) وهي أم محمد زوجة والد علي بن زيد بن جُدْعان.
قال أحمد بن حنبل عندما سُئل عنها: « أم محمد الذي روى عنها علي بن جدعان أراها عمته »([2] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn2)).
وقال بعضهم([3] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn3)): « روى عنها علي بن زيد أحاديث يقول في بعضها عن أم محمد، وفي بعضها عن امرأة أبيه، وفي بعضها عن أمه، وفي بعضها عن آمنة، ومنهم من قال: أمية بالتصغير وبالتحتانية الثقيلة، والجميع واحدة فيما أحسبه، فإن يكن كذلك فهي معروفة » .
روت عن عائشة رضي الله عنها، وروى عنها علي بن زيد بن جدعان. أخرج لها الترمذي([4] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn4)).
أما من حيث حالُها من الجرح والتعديل: فقد ذكرها الذهبي([5] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn5)) فصل من لم تسم، وسكت عنها الحافظ. من الرابعة([6] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn6)). فهي مجهولة عين.
وأما من حيث عدد مروياتها في الكتب الستة: لها أربعة أحاديث هي:-
4/1- عن عائشة رضي الله عنها:
(( أن النبي r كان لا يرقد من ليل ولا نهار، فيستيقط إلا تسوك قبل أن يتوضـأ )) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
· التخريـــــــج:
د، كتاب الطهارة، باب السواك لمن قام من الليل 1/15 رقم (57).
بخ، باب السواك 1/396.
حم، 6/121، 160.
ش، كتاب الطهارة، باب ما ذكر في السواك 1/196 رقم (10).
كلهم من طريق علي بن زيد به.
· الحكم على سند الحديث:
إسناده حسن لغيره.
· غريب الحديث:
تسوك: المسواك ما تدلك به الأسنان من العيدان. انظر (مجمع بحار الأنوار) مادة (سوك) 3/152.
· فائـــــــدة:
يستحب السواك في كل حال، ويتأكد عند الصلاة والوضوء وقراءة القرآن، واصفرار الأسنان، وعند تغير الفم بنوم، أو سكوت، أو ترك أكل، أو أكل ذي ريح كريهة، وعند نوم، وترك نوم. انظر (مشارق الأنوار) 3/153.
([1]) تهذيب الكمال، 35/132 ر(7793)، التهذيب، 12/431 ر(2734).
([2]) سؤالات أبي داود، 91 ر(109)، نهاية السول، ل(997).
([3]) حم، 6/99. انظر أيضًا: تيسير المنفعة، 2/647 ر(1625)، قول المحقق.
([4]) تهذيب الكمال، 35/132، الكاشف، 2/503 ر(6955)، نهاية السول، ل(997)، التهذيب، 12/431، لسان الميزان، 7/543 ر(5951)، الخلاصة، 3/375 ر(11).
([5]) الميزان، 4/613 ر(11033).
([6]) التقريب، 744 ر(8539).
( 4 ) أُمَـيَّة بنت عبدالله
وقيل أُمَيْنة([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn1)) وهي أم محمد زوجة والد علي بن زيد بن جُدْعان.
قال أحمد بن حنبل عندما سُئل عنها: « أم محمد الذي روى عنها علي بن جدعان أراها عمته »([2] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn2)).
وقال بعضهم([3] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn3)): « روى عنها علي بن زيد أحاديث يقول في بعضها عن أم محمد، وفي بعضها عن امرأة أبيه، وفي بعضها عن أمه، وفي بعضها عن آمنة، ومنهم من قال: أمية بالتصغير وبالتحتانية الثقيلة، والجميع واحدة فيما أحسبه، فإن يكن كذلك فهي معروفة » .
روت عن عائشة رضي الله عنها، وروى عنها علي بن زيد بن جدعان. أخرج لها الترمذي([4] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn4)).
أما من حيث حالُها من الجرح والتعديل: فقد ذكرها الذهبي([5] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn5)) فصل من لم تسم، وسكت عنها الحافظ. من الرابعة([6] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=postthread&f=74#_ftn6)). فهي مجهولة عين.
وأما من حيث عدد مروياتها في الكتب الستة: لها أربعة أحاديث هي:-
4/1- عن عائشة رضي الله عنها:
(( أن النبي r كان لا يرقد من ليل ولا نهار، فيستيقط إلا تسوك قبل أن يتوضـأ )) .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
· التخريـــــــج:
د، كتاب الطهارة، باب السواك لمن قام من الليل 1/15 رقم (57).
بخ، باب السواك 1/396.
حم، 6/121، 160.
ش، كتاب الطهارة، باب ما ذكر في السواك 1/196 رقم (10).
كلهم من طريق علي بن زيد به.
· الحكم على سند الحديث:
إسناده حسن لغيره.
· غريب الحديث:
تسوك: المسواك ما تدلك به الأسنان من العيدان. انظر (مجمع بحار الأنوار) مادة (سوك) 3/152.
· فائـــــــدة:
يستحب السواك في كل حال، ويتأكد عند الصلاة والوضوء وقراءة القرآن، واصفرار الأسنان، وعند تغير الفم بنوم، أو سكوت، أو ترك أكل، أو أكل ذي ريح كريهة، وعند نوم، وترك نوم. انظر (مشارق الأنوار) 3/153.
([1]) تهذيب الكمال، 35/132 ر(7793)، التهذيب، 12/431 ر(2734).
([2]) سؤالات أبي داود، 91 ر(109)، نهاية السول، ل(997).
([3]) حم، 6/99. انظر أيضًا: تيسير المنفعة، 2/647 ر(1625)، قول المحقق.
([4]) تهذيب الكمال، 35/132، الكاشف، 2/503 ر(6955)، نهاية السول، ل(997)، التهذيب، 12/431، لسان الميزان، 7/543 ر(5951)، الخلاصة، 3/375 ر(11).
([5]) الميزان، 4/613 ر(11033).
([6]) التقريب، 744 ر(8539).