ثروت كتبي
07-23-2011, 05:33 PM
إسقاط الفتيات
العرف العشيري في القضايا الأمنية
الجذور التاريخية للصلح العشيري .. في فلسطين
الإنسان الذي يحاول إسقاط فتاة من الناحية الأمنية فقد أسقطها أولاً من الناحية الأخلاقية ودمر حياتها. فالسقوط الأخلاقي مقدمة للسقوط الأمني وهذه قضية خطيرة في حياة البشرية ولا بد لها من الوقوف في وجهها لعظم خطرها على أبناء الوطن والعرف العشيري أدرك عظم هذه القضية ووضع لها حداً ورادعاً لكل مَنْ تُسول له نفسه بالعمل على إسقاط أية فتاة أمنياً وأخلاقياً ويجب على أهل الجاني أن يأخذوا عطوة من أهل الفتاة باعتبارها قد ماتت وبالفعل هي ميتة من الناحية الأمنية والأخلاقية والسلوكية وكذلك يجب على الجاني أن يدفع دية مربعة أي 4250 ×4= 17000 غرام ذهب عيار 24 قيراط جزاءً بما ارتكبت يداه في هذه القضية.
وإذا حاول الشاب [الجاني] إسقاط شاب آخر فيكون مصيره الموت أيضاً ولذلك يدفع دية كاملة له ولكنها غير مربعة …
وإذا قام الجاني بفضح العرض بدون عمل يدفع الدية أو يقتل وإذا فضح العرض وعمل له منشد ولمدة ثلاثة أيام وثلث يجوز لأهلها القتل ولا يلاموا على ذلك وإذا سحبها للمخابرات أو المخدرات فيجب دفع دية أما إذا كانت موافقة على تصرفاته فتعامل معاملة الموشوشة حسب العرف العشيري.
وفي هذه الحالة تعامل معاملة الموشوشة في العُرف العشيري.[1] (http://toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=41#_ftn1)
المرجع
الصلح العشائري (العشيري) وحل النزاعات في فلسطين ، بتصرف
إعداد : د. إدريس جرادات
[1] (http://toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=41#_ftnref1) الإسقاط : جر رجل فتاة أو شاب بأساليب لا أخلاقية وإرغامها على السير في شباكه لخدمة العدو وتنفيذ مخططاته الرامية إلى تهويد الأرض والإنسان
العرف العشيري في القضايا الأمنية
الجذور التاريخية للصلح العشيري .. في فلسطين
الإنسان الذي يحاول إسقاط فتاة من الناحية الأمنية فقد أسقطها أولاً من الناحية الأخلاقية ودمر حياتها. فالسقوط الأخلاقي مقدمة للسقوط الأمني وهذه قضية خطيرة في حياة البشرية ولا بد لها من الوقوف في وجهها لعظم خطرها على أبناء الوطن والعرف العشيري أدرك عظم هذه القضية ووضع لها حداً ورادعاً لكل مَنْ تُسول له نفسه بالعمل على إسقاط أية فتاة أمنياً وأخلاقياً ويجب على أهل الجاني أن يأخذوا عطوة من أهل الفتاة باعتبارها قد ماتت وبالفعل هي ميتة من الناحية الأمنية والأخلاقية والسلوكية وكذلك يجب على الجاني أن يدفع دية مربعة أي 4250 ×4= 17000 غرام ذهب عيار 24 قيراط جزاءً بما ارتكبت يداه في هذه القضية.
وإذا حاول الشاب [الجاني] إسقاط شاب آخر فيكون مصيره الموت أيضاً ولذلك يدفع دية كاملة له ولكنها غير مربعة …
وإذا قام الجاني بفضح العرض بدون عمل يدفع الدية أو يقتل وإذا فضح العرض وعمل له منشد ولمدة ثلاثة أيام وثلث يجوز لأهلها القتل ولا يلاموا على ذلك وإذا سحبها للمخابرات أو المخدرات فيجب دفع دية أما إذا كانت موافقة على تصرفاته فتعامل معاملة الموشوشة حسب العرف العشيري.
وفي هذه الحالة تعامل معاملة الموشوشة في العُرف العشيري.[1] (http://toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=41#_ftn1)
المرجع
الصلح العشائري (العشيري) وحل النزاعات في فلسطين ، بتصرف
إعداد : د. إدريس جرادات
[1] (http://toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=41#_ftnref1) الإسقاط : جر رجل فتاة أو شاب بأساليب لا أخلاقية وإرغامها على السير في شباكه لخدمة العدو وتنفيذ مخططاته الرامية إلى تهويد الأرض والإنسان