ريمة مطهر
01-03-2013, 11:25 PM
الجداول التفصيلية
عدد المرويات في كل كتاب من الكتب الستة
(b952da914e.html)
جدول رقم (23)
من خلال هذا الجدول يتبين أن معظم الروايات توزعت بين كتابي البخاري، وأبي داود -رحمهما الله-حيث بلغت نحواً من 60% من مجموع المرويات، في حين توزعت بقية الروايات في باقي السنن نحواً من 40% من المرويات .
ومن خلال البحث تبين أن إحدى عشرة رواية من مرويات التابعيات عند الإمام البخاري كانت ضمن المعلقات([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn1)) منها رواية صحيحة، وأخرى صحيحة لغيرها، وست روايات حسنة لغيرها، وثلاث روايات ضعيفة .
وأما ما اتفق عليه الشيخان من مرويات التابعيات فقد بلغ سبعاً وخمسين رواية أي بنسبة 17% من مجموع مرويات التابعيات في الكتب الستة.
([1]) المعلق: الذي حذف من مبتدأ إسناده واحد فأكثر فما كان بصيغة الجزم مضافاً إلى الرسول r أو الصحابي فيحكم بصحته،وإذ كان الذي علق الحديث دون الصحابة فالحكم يتوقف على اتصال الإسناد، وما لم يكن في لفظه جزم مثل روي وما أشبهه من الألفاظ فلا يحكم بصحته ؛ لأن مثل هذه العبارات تستعمل في الحديث الضعيف . انظر المقدمة، ص34 ، وإرشاد طلاب الحقائق، ص63 ، فتح المغيث، 1/61،62،63 ، تدريب الراوي 1/117 وما بعدها ، التمهيد، 1/319 .
المرجع
تراجم طبقة المحدثات من التابعيات ومروياتهن في الكتب الستة
الطبعة الأولى 1427هـ - 2006م
تأليف: د . عالية بنت عبد الله بالطو
عدد المرويات في كل كتاب من الكتب الستة
(b952da914e.html)
جدول رقم (23)
من خلال هذا الجدول يتبين أن معظم الروايات توزعت بين كتابي البخاري، وأبي داود -رحمهما الله-حيث بلغت نحواً من 60% من مجموع المرويات، في حين توزعت بقية الروايات في باقي السنن نحواً من 40% من المرويات .
ومن خلال البحث تبين أن إحدى عشرة رواية من مرويات التابعيات عند الإمام البخاري كانت ضمن المعلقات([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn1)) منها رواية صحيحة، وأخرى صحيحة لغيرها، وست روايات حسنة لغيرها، وثلاث روايات ضعيفة .
وأما ما اتفق عليه الشيخان من مرويات التابعيات فقد بلغ سبعاً وخمسين رواية أي بنسبة 17% من مجموع مرويات التابعيات في الكتب الستة.
([1]) المعلق: الذي حذف من مبتدأ إسناده واحد فأكثر فما كان بصيغة الجزم مضافاً إلى الرسول r أو الصحابي فيحكم بصحته،وإذ كان الذي علق الحديث دون الصحابة فالحكم يتوقف على اتصال الإسناد، وما لم يكن في لفظه جزم مثل روي وما أشبهه من الألفاظ فلا يحكم بصحته ؛ لأن مثل هذه العبارات تستعمل في الحديث الضعيف . انظر المقدمة، ص34 ، وإرشاد طلاب الحقائق، ص63 ، فتح المغيث، 1/61،62،63 ، تدريب الراوي 1/117 وما بعدها ، التمهيد، 1/319 .
المرجع
تراجم طبقة المحدثات من التابعيات ومروياتهن في الكتب الستة
الطبعة الأولى 1427هـ - 2006م
تأليف: د . عالية بنت عبد الله بالطو