ثروت كتبي
06-03-2011, 09:09 PM
أربيل .. المدن العراقية
الموقع :
مدينة عراقية تقع شمال العراق في منطقة شبه جبلية إلى الغرب من سفوح جبال كردستان بين نهر الزاب الأعلى والزاب الأسفل .
النشاط الاقتصادي للسكان :
أربيل مدينة زراعية وتجارية تشتهر بثروتها الحيوانية ومحاصيلها الزراعية حيث يزرع فيها الكروم والزيتون والأشجار المثمرة والحمضيات والخضراوات كما تشتهر بالصناعات التقليدية والصناعات الغذائية المختلفة وتشهد مدينة أربيل تقدم واضح ونهضة عمرانية واسعة جداً ونهضة علمية كبيرة وتطور علمي على أوسع المستويات .
الاسم القديم :
أربيل مدينة قديمة اسمها مشتق من الربل وهو ضرب من الشجر الجبلي الملتف الساق والطويل حيث يكثر هذا الربل في هذه الأماكن فخرجت تسميت أربيل ، ويكثر في هذه الأماكن وفيها قلعة على تل عال وفيها خندق عميق ، ولمدينة أربيل سور متقطع في نصفها وكان في القلعة أسواق ومنازل للرعية وجامع للصلاة ، وهي شبيهة بقلعة حلب إلا أنها أكبر وأوسع رقعة وأكثر أهل أربيل أكراد مستعربون أشداء يعتمدون في ربهم على الآبار الجوفية العذبة الطيبة .
أشهر ملوكها الأمير المظفر ، مظفر الدين كوكبرى بن زين الدين كوجك علي فأقام بها وقامت بمقامه بنا لها سوق وصار له هيبة وقام الملوك ونابذهم بشهامته وكثرة تجربته حتى هابوه فانحفظ بذلك أطرافه ، وقصدها الغرباء ، وطباع هذا الأمير مختلفة فهو ظالم للرعية .
أهم معالمها الأثرية :
أسوارها القديمة الأثرية وأثارها الآشورية والمئذنة المظفرية والتي تعود إلى القرن السادس الهجري .
المرجع
موسوعة المدن العربية – آمنة أبو حجر – بتصرف
الموقع :
مدينة عراقية تقع شمال العراق في منطقة شبه جبلية إلى الغرب من سفوح جبال كردستان بين نهر الزاب الأعلى والزاب الأسفل .
النشاط الاقتصادي للسكان :
أربيل مدينة زراعية وتجارية تشتهر بثروتها الحيوانية ومحاصيلها الزراعية حيث يزرع فيها الكروم والزيتون والأشجار المثمرة والحمضيات والخضراوات كما تشتهر بالصناعات التقليدية والصناعات الغذائية المختلفة وتشهد مدينة أربيل تقدم واضح ونهضة عمرانية واسعة جداً ونهضة علمية كبيرة وتطور علمي على أوسع المستويات .
الاسم القديم :
أربيل مدينة قديمة اسمها مشتق من الربل وهو ضرب من الشجر الجبلي الملتف الساق والطويل حيث يكثر هذا الربل في هذه الأماكن فخرجت تسميت أربيل ، ويكثر في هذه الأماكن وفيها قلعة على تل عال وفيها خندق عميق ، ولمدينة أربيل سور متقطع في نصفها وكان في القلعة أسواق ومنازل للرعية وجامع للصلاة ، وهي شبيهة بقلعة حلب إلا أنها أكبر وأوسع رقعة وأكثر أهل أربيل أكراد مستعربون أشداء يعتمدون في ربهم على الآبار الجوفية العذبة الطيبة .
أشهر ملوكها الأمير المظفر ، مظفر الدين كوكبرى بن زين الدين كوجك علي فأقام بها وقامت بمقامه بنا لها سوق وصار له هيبة وقام الملوك ونابذهم بشهامته وكثرة تجربته حتى هابوه فانحفظ بذلك أطرافه ، وقصدها الغرباء ، وطباع هذا الأمير مختلفة فهو ظالم للرعية .
أهم معالمها الأثرية :
أسوارها القديمة الأثرية وأثارها الآشورية والمئذنة المظفرية والتي تعود إلى القرن السادس الهجري .
المرجع
موسوعة المدن العربية – آمنة أبو حجر – بتصرف
