ثروت كتبي
06-02-2011, 07:58 PM
إسلام أباد .. مدن باكستان الإسلامية
الموقع :
تقع مدينة إسلام أباد الباكستانية قرب روالبندي العاصمة القديمة في أقصى الشمال الشرقي من البلاد قريباً من الحدود مع كشمير .وإسلام أباد عاصمة باكستان أنشئت حديثاً عام 1960م ، فيها العديد من المساجد الإسلامية ذات الطراز الحديث ، إضافة على المعاهد والمدارس الإسلامية والمراكز الثقافية الإسلامية . واشهر مساجدها الإسلامية الجامع الكبير ، وهو ىية في فن العمارة الإسلامية صحنه وحده يتسع لـ 15 ألف مصل ، ولـ 1500 مصليه في المقصورة العلوية ، والمنطقة المحيطة به تتسع لـ 300 ألف مصل ، وصحنه أكبر صحن مسجد في العالم ، وهو بدون أعمده على الإطلاق ، المنبر من الرخام الفاخر ، وارتفاعه خمس درجات فقط والحراب من أجمل المحاريب ، وتتدلي من سقف المسجد ثريا وزنا ستة أطنان ونصف الطن ، بلغت تكاليف بنائه 45 مليون دولار .
وتشتهر إسلام أباد بعماراتها الشاهقة والأحياء الراقية ، وتمتاز بطرازها الإسلامي الحديث ، إضافة على الخدمات التي تحظى بها الصحية والاجتماعية والتعليمية الجيدة وفيها الجامعات المتطورة والكليات المتعددة ومراكز الأبحاث العلمية والذرية والصناعات المتطورة الكيماوية والبتروكيماوية وتكرير النفط والتعدين والصناعات النسيجية الصوفية والقطنية والحريرية وصناعة تعليب الخضار والمواد الغذائية ، كما يعمل بعض السكان في الحرف اليدوية والصناعات التقليدية والأواني الخزفية الجميلة .
المرجع
موسوعة المدن الإسلامية - آمنة أبو حجر – بتصرف
الموقع :
تقع مدينة إسلام أباد الباكستانية قرب روالبندي العاصمة القديمة في أقصى الشمال الشرقي من البلاد قريباً من الحدود مع كشمير .وإسلام أباد عاصمة باكستان أنشئت حديثاً عام 1960م ، فيها العديد من المساجد الإسلامية ذات الطراز الحديث ، إضافة على المعاهد والمدارس الإسلامية والمراكز الثقافية الإسلامية . واشهر مساجدها الإسلامية الجامع الكبير ، وهو ىية في فن العمارة الإسلامية صحنه وحده يتسع لـ 15 ألف مصل ، ولـ 1500 مصليه في المقصورة العلوية ، والمنطقة المحيطة به تتسع لـ 300 ألف مصل ، وصحنه أكبر صحن مسجد في العالم ، وهو بدون أعمده على الإطلاق ، المنبر من الرخام الفاخر ، وارتفاعه خمس درجات فقط والحراب من أجمل المحاريب ، وتتدلي من سقف المسجد ثريا وزنا ستة أطنان ونصف الطن ، بلغت تكاليف بنائه 45 مليون دولار .
وتشتهر إسلام أباد بعماراتها الشاهقة والأحياء الراقية ، وتمتاز بطرازها الإسلامي الحديث ، إضافة على الخدمات التي تحظى بها الصحية والاجتماعية والتعليمية الجيدة وفيها الجامعات المتطورة والكليات المتعددة ومراكز الأبحاث العلمية والذرية والصناعات المتطورة الكيماوية والبتروكيماوية وتكرير النفط والتعدين والصناعات النسيجية الصوفية والقطنية والحريرية وصناعة تعليب الخضار والمواد الغذائية ، كما يعمل بعض السكان في الحرف اليدوية والصناعات التقليدية والأواني الخزفية الجميلة .
المرجع
موسوعة المدن الإسلامية - آمنة أبو حجر – بتصرف