ثروت كتبي
05-28-2011, 08:14 PM
خرم آباد .. مدن إيران الإسلامية
الموقع :
مدينة خرم آباد أو خرماباد في غرب إيران ومنها تمر أنابيب النفط التي تصدر إلى الدول عبر الموانئ البحرية .
خرم آباد قديماً :
خرماباذ أو "خرم آباذ" كانت قرية من قرى بلخ وأيضاً تعتبر قديماً من قرى آمري أو بلدة من بلدان امري وكانت عاصمة لورستان ، وكانت سوق للحبوب والفواكه المجففة والصوف وإليها ينسب عدد من أهل العلم والفقه والحديث .
النشاط الاقتصادي :
خرم آباد هي مدينة جبلية ، تمر منها أنابيب النفط الإيرانية والتي من خلالها يصدر النفط إلى الدول الأخرى لذا فهي مدينة تجارية يصدر النفط عن طريقها وزراعية حيث يتم زراعة الخضروات والفواكه بأنواعها المختلفة ثم اشتهرت بالصناعة ومن أهمها صناعة المواد الغذائية ، ومواد البناء والمنسوجات الصوفية والقطنية والكتانية ، وصناعة السجاد العجمي ، والصناعات البتروكيماوية ، إضافة إلى الصناعات اليدوية والتقليدية .
وزادت أهميتها في السنوات الأخيرة بنتيجة الانفتاح والثورة التكنولوجية التي أثرت على غيران وعلى مدنها لذا شهدت تصوراً كبيراً من حيث تطور البنية التحية للمدينة بإقامة المنشآت الصناعية . والمناطق التجارية الهامة ، كما ساهمت إيران في تطوير التعليم بإقامة المدارس والمعاهد والمراكز الهامة التي لها دور هام في تطوير الحركة العلمية والثقافية في المدن الإيرانية .
المرجع
موسوعة المدن الإسلامية - آمنة أبو حجر – بتصرف
الموقع :
مدينة خرم آباد أو خرماباد في غرب إيران ومنها تمر أنابيب النفط التي تصدر إلى الدول عبر الموانئ البحرية .
خرم آباد قديماً :
خرماباذ أو "خرم آباذ" كانت قرية من قرى بلخ وأيضاً تعتبر قديماً من قرى آمري أو بلدة من بلدان امري وكانت عاصمة لورستان ، وكانت سوق للحبوب والفواكه المجففة والصوف وإليها ينسب عدد من أهل العلم والفقه والحديث .
النشاط الاقتصادي :
خرم آباد هي مدينة جبلية ، تمر منها أنابيب النفط الإيرانية والتي من خلالها يصدر النفط إلى الدول الأخرى لذا فهي مدينة تجارية يصدر النفط عن طريقها وزراعية حيث يتم زراعة الخضروات والفواكه بأنواعها المختلفة ثم اشتهرت بالصناعة ومن أهمها صناعة المواد الغذائية ، ومواد البناء والمنسوجات الصوفية والقطنية والكتانية ، وصناعة السجاد العجمي ، والصناعات البتروكيماوية ، إضافة إلى الصناعات اليدوية والتقليدية .
وزادت أهميتها في السنوات الأخيرة بنتيجة الانفتاح والثورة التكنولوجية التي أثرت على غيران وعلى مدنها لذا شهدت تصوراً كبيراً من حيث تطور البنية التحية للمدينة بإقامة المنشآت الصناعية . والمناطق التجارية الهامة ، كما ساهمت إيران في تطوير التعليم بإقامة المدارس والمعاهد والمراكز الهامة التي لها دور هام في تطوير الحركة العلمية والثقافية في المدن الإيرانية .
المرجع
موسوعة المدن الإسلامية - آمنة أبو حجر – بتصرف