ريمة مطهر
12-26-2012, 07:31 PM
الجداول التفصيلية
صيغ أداء التابعيات للروايات
(1378ab5c97.html)
جدول رقم (5)
ومن خلال الجدول رقم (5) يتبين لنا طريقة أداء التابعيات للروايات، فقد بلغت صيغ العنعنة في تحمل الروايات 69% من مجموع الروايات، ولا يفهم من كثرة صيغ العنعنة ضعف هذه الروايات، لأن التابعيات ليس بينهن مدلسة([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn1)) ومن المعروف عند المحدثين أن العنعنة تحمل على الاتصال، إذا لم يعرف الراوي بالتدليس، وثبت اللقاء بين المعنعن والمعنعن عنه([2] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn2)).
في حين بلغت صيغة القول 3% من مجموع الروايات وهي من قبيل قوله: "حدثنا" إلا أنه جرى عند المحدثين استعمال " قال" في المذكرات والمناظرات([3] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn3)).
فعليه يكون صيغة التحديث قد بلغت نسبة 12% .
([1]) تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس، الفهرس .
([2]) جامع التحصيل في أحكام المراسيل، ص116 .
([3]) علوم الحديث، ص136 .
المرجع
تراجم طبقة المحدثات من التابعيات ومروياتهن في الكتب الستة
الطبعة الأولى 1427هـ - 2006م
تأليف: د . عالية بنت عبد الله بالطو
صيغ أداء التابعيات للروايات

جدول رقم (5)
ومن خلال الجدول رقم (5) يتبين لنا طريقة أداء التابعيات للروايات، فقد بلغت صيغ العنعنة في تحمل الروايات 69% من مجموع الروايات، ولا يفهم من كثرة صيغ العنعنة ضعف هذه الروايات، لأن التابعيات ليس بينهن مدلسة([1] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn1)) ومن المعروف عند المحدثين أن العنعنة تحمل على الاتصال، إذا لم يعرف الراوي بالتدليس، وثبت اللقاء بين المعنعن والمعنعن عنه([2] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn2)).
في حين بلغت صيغة القول 3% من مجموع الروايات وهي من قبيل قوله: "حدثنا" إلا أنه جرى عند المحدثين استعمال " قال" في المذكرات والمناظرات([3] (http://www.toratheyat.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=74#_ftn3)).
فعليه يكون صيغة التحديث قد بلغت نسبة 12% .
([1]) تعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس، الفهرس .
([2]) جامع التحصيل في أحكام المراسيل، ص116 .
([3]) علوم الحديث، ص136 .
المرجع
تراجم طبقة المحدثات من التابعيات ومروياتهن في الكتب الستة
الطبعة الأولى 1427هـ - 2006م
تأليف: د . عالية بنت عبد الله بالطو