ريمة مطهر
11-01-2012, 09:13 PM
من كبار الزمازمة
الشيخ سعيد عبده يماني ، والشيخ أحمد عالم ، والشيخ عبد العزيز فرمر ، والشيخ سليمان حسن بيطار ، والشيخ عبد الهادي صدقة عيسى ، والشيخ سليمان صالح أبو غلية ، والشيخ حسن جندي ، والشيخ محمد طاهر فاضل ، وكانت دارهم عند باب الزمازمية أو الزمامية من أبواب المسجد الحرام وكان يدعى باب دار العجلة لأنه بمحاذاة الدار ، وقد بنيت في القرن الثاني للهجرة في عهد سيدنا عبد الله ابن الزبير t .
وكانت هناك خلاوي داخل المسجد الحرام وهي أماكن مثل الغرف مصغرة لحفظ أوعية ماء زمزم ( الدوارق والشِّراب ) وللجلوس أحياناً بعضاً من الوقت قبل أو بعد أداء الصلوات ، ومن هذه الخلاوي خلوة يملكها الشيخ محمد طاهر فاضل ، وهي بين باب الباسطية وباب عتيق ، وكان لا بد للداخل إلى المسجد الحرام من ( باب الزمامية ) أن يمر ببيتهم ثم يخلص إلى صحن المطاف ، فكانوا هم بوابو هذا الباب وبيدهم مفتاحه ، فإذا قفلوه ليلاً للنوم تعذر الدخول منه إلى المسجد الحرام ، وهذه ميزة خاصة بهم لم تكن لغيرهم ، ولذا لم يرد ذكر اسم بوابٍ لهذا الباب ضمن أسماء بوابي المسجد الحرام الواردة في سالنامة الحجار سنة 1303 هـــ ، ضمن التوسعة السعودية الأولى للمسجد الحرام . ومنهم : الشيخ حمزة عتيق ، والشيخ حسن مطر .
وغيرهم الكثير ممن اشتهر بمهنة الزمازمة في ذلك الوقت ؛ أي : قبل خمسين سنة وأكثر .
المرجع
عبد الله محمد أبكر - صور من تراث مكة المكرمة في القرن الرابع عشر الهجري - الجزء الأول – بتصرف .
الشيخ سعيد عبده يماني ، والشيخ أحمد عالم ، والشيخ عبد العزيز فرمر ، والشيخ سليمان حسن بيطار ، والشيخ عبد الهادي صدقة عيسى ، والشيخ سليمان صالح أبو غلية ، والشيخ حسن جندي ، والشيخ محمد طاهر فاضل ، وكانت دارهم عند باب الزمازمية أو الزمامية من أبواب المسجد الحرام وكان يدعى باب دار العجلة لأنه بمحاذاة الدار ، وقد بنيت في القرن الثاني للهجرة في عهد سيدنا عبد الله ابن الزبير t .
وكانت هناك خلاوي داخل المسجد الحرام وهي أماكن مثل الغرف مصغرة لحفظ أوعية ماء زمزم ( الدوارق والشِّراب ) وللجلوس أحياناً بعضاً من الوقت قبل أو بعد أداء الصلوات ، ومن هذه الخلاوي خلوة يملكها الشيخ محمد طاهر فاضل ، وهي بين باب الباسطية وباب عتيق ، وكان لا بد للداخل إلى المسجد الحرام من ( باب الزمامية ) أن يمر ببيتهم ثم يخلص إلى صحن المطاف ، فكانوا هم بوابو هذا الباب وبيدهم مفتاحه ، فإذا قفلوه ليلاً للنوم تعذر الدخول منه إلى المسجد الحرام ، وهذه ميزة خاصة بهم لم تكن لغيرهم ، ولذا لم يرد ذكر اسم بوابٍ لهذا الباب ضمن أسماء بوابي المسجد الحرام الواردة في سالنامة الحجار سنة 1303 هـــ ، ضمن التوسعة السعودية الأولى للمسجد الحرام . ومنهم : الشيخ حمزة عتيق ، والشيخ حسن مطر .
وغيرهم الكثير ممن اشتهر بمهنة الزمازمة في ذلك الوقت ؛ أي : قبل خمسين سنة وأكثر .
المرجع
عبد الله محمد أبكر - صور من تراث مكة المكرمة في القرن الرابع عشر الهجري - الجزء الأول – بتصرف .