تسنيم كتبي
07-16-2011, 09:16 PM
عمر t يمرض شهراً
على حمار له ، خرج عمر t ذات ليلة ، يجوب في أزقة المدينة ، ينظر أحوال الناس ، فمر بدار رجل من الأنصار ، فوافقه قائماً يصلى ، فوقف يسمع قراءته ، فقرأ : )وَالطُّورِ 1 وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ 2 فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ 3 وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ 4 وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ 5 وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ 6 إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ 7 مَا لَهُ مِن دَافِعٍ( .
فقال عمر t : قسم ورب الكعبة حق ، ثم تزل عن حماره واستند إلى حائطه ، فمكث ملياً ، ثم رجع إلى منزله ، فمرض شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه .
المرجع
100 قصة وقصة من حياة عمر بن الخطاب t ـ محمد صديق المنشاوي
على حمار له ، خرج عمر t ذات ليلة ، يجوب في أزقة المدينة ، ينظر أحوال الناس ، فمر بدار رجل من الأنصار ، فوافقه قائماً يصلى ، فوقف يسمع قراءته ، فقرأ : )وَالطُّورِ 1 وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ 2 فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ 3 وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ 4 وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ 5 وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ 6 إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ 7 مَا لَهُ مِن دَافِعٍ( .
فقال عمر t : قسم ورب الكعبة حق ، ثم تزل عن حماره واستند إلى حائطه ، فمكث ملياً ، ثم رجع إلى منزله ، فمرض شهراً يعوده الناس لا يدرون ما مرضه .
المرجع
100 قصة وقصة من حياة عمر بن الخطاب t ـ محمد صديق المنشاوي