تسنيم كتبي
07-04-2011, 08:38 PM
مناقبه وخصائصه الفريدة r
102 ـ كان يمازح الصبي . أخرجه البخاري [ 6203 ] ، ومسلم [ 2150 ] .
103 ـ كان يحب أن يسمع القرآن من غيره ، وكان يقرأ القرآن وهو على ناقته . أخرجه البخاري [ 5047 ] ، [ 5050 ] ، ومسلم [ 1 / 547 ] ، [ 1 / 551 ] .
104 ـ كان خاتمه الذي بين كتفيه غدة [ الغدة كل عقدة في الجسد ، أطاف بها شحم ، وقيل : لحم يحدث بين الجلد واللحم يتحرك بالتحريك ] حمراء مثل بيضة الحمام [ أي قدراً وصورة لا لونها ؛ بدليل وصفها بالحمرة قبله . أخرجه مسلم [ 2344 ] .
105 ـ كان أحسن الناس في مشيته ، وكان أسرع الناس في مشيته . أخرجه الترمذي [ 3648 ].
106 ـ وكان إذا مشى فكأنما الأرض تطوى له [ أي تجمع ونختصر من سرعة مشيه r ] . أخرجه الترمذي [ 3648 ] .
107 ـ ولم يكن يرى له ظل في شمس ولا قمر . ذكره أبو المكارم البغدادي في " الجامع لأوصاف الرسول r " ، [ ص / 75 ] ، وعزاه للحكيم الترمذي في " النعت " .
108 ـ وكان إذا قضى حاجته لم ير لذلك من أثر . ذكره أبو المكارم البغدادي في " الجامع لأوصاف الرسول r " ، [ ص / 75 ] ، وعزاه للحكيم الترمذي في " النعت " .
109 ـ وكان أطيب الناس ريحاً ، وكان عرقه كريح المسك . أخرجه البخاري [ 4561 ] ، ومسلم [ 2331 ] .
110 ـ وكان أحسن الناس ، وكان أجود الناس ، وكان أشجع الناس . أخرجه البخاري [ 2867 ] ، ومسلم [ 2307 ] .
111 ـ وكان أرجح الناس عقلاً ، وكان أفضلهم رأيا . انظر : " الجامع لأوصاف الرسول r " [ ص / 80 ] .
112 ـ وكان يعطي عطاء من لا يخاف الفقر . أخرجه مسلم [ 2312 ] .
113 ـ كان يخير البائع [ الخيار : لغة : الاختيار ، والمراد : التخيير في أخذ السلعة أو ردها ، كان يقول : اشتريت كذا على أني بالخيار ثلاثة أيام فما دونها . انظر : " أنيس الفقهاء " ص 205 .
114 ـ وكان ربما اقترض مالاً من أحد إخوانه ، وكان ربما رهن درعه . أخرجه البخاري [ 2068 ] ، [ 2069 ] ، ومسلم [ 124 ، 125 ، 126 ] ، وأحمد [ 16416 ] .
115 ـ كان يصلح بين الناس إذا اختلفوا ، وكان يدعو لأصحابه بالبركة . أخرجه البخاري [ 2693 ] ، [ 3642 ] .
116 ـ كان يأخذ الهدية ، وكان لا يقبل الصدقة . أخرجه البخاري [ 2576 ] ، ومسلم [ 2 / 756 ] .
117 ـ كان إذا جاءته هدية أثاب عليها ، وكان لا يقبل هدية المشرك ، وكان لا يقبل صدقة المرأة إلا إذا استأذنت زوجها . أخرجه البخاري [ 2585 ] ، وأبو داود [ 3057 ] ، ابن ماجه [ 2389 ] .
118 ـ وكان من أشد الناس خوفاً على أمته . أخرجه مسلم [ 1 / 191 ] .
119 ـ ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً ، وكان أبعد الناس عن الإثم . أخرجه البخاري [ 3560 ] ، ومسلم [ 2327 ] .
120 ـ كان يحب التواضع ، وكان يذم الفخر والعجب ، وكان يحذر من عاقبة البغي . أخرجه مسلم [ 28650 ] .
121 ـ وما ضرب شيئاً قط بيده ، وما ضرب امرأة قط ، وما ضرب خادماً قط . أخرجه مسلم [ 2328 ] .
122 ـ وكان أشد حياءً من العذراء في خدرها [ أي كائنة في سترها الذي يجعل بجانب في البيت ] . أخرجه البخاري [ 3562 ] ، ومسلم [ 2320 ] .
123 ـ وكان إذا رأى شيئاً يكرهه عرف ذلك في وجهه . أخرجه البخاري [ 3562 ] ، ومسلم [ 2320 ] .
124 ـ كان أجود ما يكون في رمضان ، وكان أجود من الريح المرسلة حين يلقاه جبريل ـ u ـ فيدارسه القرآن . أخرجه البخاري [ 6 ] ، ومسلم [ 4 / 1803 ] .
يتبع : هيئته وأحواله r
من كتاب : 500 صفة من صفات الرسول r
جمع وإعداد : قسم التحقيق بدار الفضيلة
راجعه وشرح غريبه : أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي
102 ـ كان يمازح الصبي . أخرجه البخاري [ 6203 ] ، ومسلم [ 2150 ] .
103 ـ كان يحب أن يسمع القرآن من غيره ، وكان يقرأ القرآن وهو على ناقته . أخرجه البخاري [ 5047 ] ، [ 5050 ] ، ومسلم [ 1 / 547 ] ، [ 1 / 551 ] .
104 ـ كان خاتمه الذي بين كتفيه غدة [ الغدة كل عقدة في الجسد ، أطاف بها شحم ، وقيل : لحم يحدث بين الجلد واللحم يتحرك بالتحريك ] حمراء مثل بيضة الحمام [ أي قدراً وصورة لا لونها ؛ بدليل وصفها بالحمرة قبله . أخرجه مسلم [ 2344 ] .
105 ـ كان أحسن الناس في مشيته ، وكان أسرع الناس في مشيته . أخرجه الترمذي [ 3648 ].
106 ـ وكان إذا مشى فكأنما الأرض تطوى له [ أي تجمع ونختصر من سرعة مشيه r ] . أخرجه الترمذي [ 3648 ] .
107 ـ ولم يكن يرى له ظل في شمس ولا قمر . ذكره أبو المكارم البغدادي في " الجامع لأوصاف الرسول r " ، [ ص / 75 ] ، وعزاه للحكيم الترمذي في " النعت " .
108 ـ وكان إذا قضى حاجته لم ير لذلك من أثر . ذكره أبو المكارم البغدادي في " الجامع لأوصاف الرسول r " ، [ ص / 75 ] ، وعزاه للحكيم الترمذي في " النعت " .
109 ـ وكان أطيب الناس ريحاً ، وكان عرقه كريح المسك . أخرجه البخاري [ 4561 ] ، ومسلم [ 2331 ] .
110 ـ وكان أحسن الناس ، وكان أجود الناس ، وكان أشجع الناس . أخرجه البخاري [ 2867 ] ، ومسلم [ 2307 ] .
111 ـ وكان أرجح الناس عقلاً ، وكان أفضلهم رأيا . انظر : " الجامع لأوصاف الرسول r " [ ص / 80 ] .
112 ـ وكان يعطي عطاء من لا يخاف الفقر . أخرجه مسلم [ 2312 ] .
113 ـ كان يخير البائع [ الخيار : لغة : الاختيار ، والمراد : التخيير في أخذ السلعة أو ردها ، كان يقول : اشتريت كذا على أني بالخيار ثلاثة أيام فما دونها . انظر : " أنيس الفقهاء " ص 205 .
114 ـ وكان ربما اقترض مالاً من أحد إخوانه ، وكان ربما رهن درعه . أخرجه البخاري [ 2068 ] ، [ 2069 ] ، ومسلم [ 124 ، 125 ، 126 ] ، وأحمد [ 16416 ] .
115 ـ كان يصلح بين الناس إذا اختلفوا ، وكان يدعو لأصحابه بالبركة . أخرجه البخاري [ 2693 ] ، [ 3642 ] .
116 ـ كان يأخذ الهدية ، وكان لا يقبل الصدقة . أخرجه البخاري [ 2576 ] ، ومسلم [ 2 / 756 ] .
117 ـ كان إذا جاءته هدية أثاب عليها ، وكان لا يقبل هدية المشرك ، وكان لا يقبل صدقة المرأة إلا إذا استأذنت زوجها . أخرجه البخاري [ 2585 ] ، وأبو داود [ 3057 ] ، ابن ماجه [ 2389 ] .
118 ـ وكان من أشد الناس خوفاً على أمته . أخرجه مسلم [ 1 / 191 ] .
119 ـ ما خير بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثماً ، وكان أبعد الناس عن الإثم . أخرجه البخاري [ 3560 ] ، ومسلم [ 2327 ] .
120 ـ كان يحب التواضع ، وكان يذم الفخر والعجب ، وكان يحذر من عاقبة البغي . أخرجه مسلم [ 28650 ] .
121 ـ وما ضرب شيئاً قط بيده ، وما ضرب امرأة قط ، وما ضرب خادماً قط . أخرجه مسلم [ 2328 ] .
122 ـ وكان أشد حياءً من العذراء في خدرها [ أي كائنة في سترها الذي يجعل بجانب في البيت ] . أخرجه البخاري [ 3562 ] ، ومسلم [ 2320 ] .
123 ـ وكان إذا رأى شيئاً يكرهه عرف ذلك في وجهه . أخرجه البخاري [ 3562 ] ، ومسلم [ 2320 ] .
124 ـ كان أجود ما يكون في رمضان ، وكان أجود من الريح المرسلة حين يلقاه جبريل ـ u ـ فيدارسه القرآن . أخرجه البخاري [ 6 ] ، ومسلم [ 4 / 1803 ] .
يتبع : هيئته وأحواله r
من كتاب : 500 صفة من صفات الرسول r
جمع وإعداد : قسم التحقيق بدار الفضيلة
راجعه وشرح غريبه : أحمد مصطفى قاسم الطهطاوي